لاإله الا الله سبحانك اني كنت من الظالمين
قصه حقيقه حبيت انقلها لكم لأخذ العظه والعبره ..
انا فتاه ابلغ من العمر 23 سنه احمل مؤهلا جامعيا ادرس في جامعه الملك فيصل في محافظه الاحساء وبالضبط من سكان محااسن ارامكوا
اكتب لاخواتي الفتيات عن تجربتي من ظلام السجن الدامس واجنحته الضيقه
فقصتي مؤلمه وشكواي مبكيه فأنا أكتب وقلبي يتمزق حسره وندما ممااقدمت عليه يداي من خطا وزلل
فقد وقعت ضحيه في بحر الشهوه المتلاطم بالغفله والبعد عن طاعه الله
فأنا قصه تنطق بالحسره والالم وحصل ذلك على حين غفله من والدي
فقد كان ابي منشغلا باعمال التجاريه وصداقته التي لاتنتهي وامي بعيد كل البعد عني ولايعنيها شئ من شأني ولاتهماها قضيتي حتى الابتسامه البريئه الصادقه والكلمه الحانيه بخلت بها ولكن قدر الله وماشاء فعل
انا فتاه لااحب الاوامر والقيود ولهذا عشت اخر ايامي الجامعيه حياه مليئه بالمغامرات والمفاجات التى اوردتني المآسي والاحزان
فمن يصدق تعرفت على شاب وهو يشتغل كسواق في الجامعه حسبي الله عليه وعلى امثاله فبدا معي بالرسايل ثم وصل معي بالمكالمات لساعات طويله وكلام حب وغزل وووووووو ياليتني لم ارد على رسايله ولا مكالماته
اتدرون الي اين وصلنا .........
وصلنا الى ان نخلو بانفراد في شقه تخيلتوا الى شقه وصلت لمرحله الزنا واستمرينا على هكذا لفتره ليست طويله بسبب ضغط الشهوه وضعف الايمان وقله التوجيه
فبعد ذلك حدث مشاااكل كثيره مع السائق وبداء يبتعد عني لانه قد حصل على فتاه اخري ليخدعها ويعمل معها الفاحشه فـ تركته وندمت على الايام اللي راحت قد شعر راسي فاليت الزمن يرجع بس
فذهبت الى باااص غيره ومرت الاياام والاشهر فبدءت الاحظ شئ غريب
فقد لاحظت سائق يراقبني طول الوقت فلم ااعطيه أي اهتماام ولمده طويله
فذات يوم اوصل جميع الطالبات ماعدا انا فاوصلني اخر طالبه
فتكلم معي وقال لي لماذا ارءكِ دائما مهمومه وحزينه وانتي في هذا السن
؟
لم اعطيه أي اهتمام ولم ارد عليه ولا كلمه ولحظه نزولي من الباص قال كلمات لم افهمها كلمات غريبه
في اليوم التالي دخلت الباص وتغيرت اصبحت شخص ثاني اصبحت احب الباص واحب السائق واحب كل شئ فيه
معنى انه ولاشئ فيه جميل كل فوق بعضه شخص كريهه ورائحته كريهه جدا وقذر بشكل لايطااق
واذا نزلت البيت او الجامعه اتضايق واعصب من دون سبب وغير ذلك تظهر علي اعراض غريبه مثل ضيق شديد في الصدر وصداع في الراس بشكل شديد و القلق في اثنا النوم واحلام مزعجه بشكل مخيف فلم اعرف ماهو السبب ... ومرت الايام
فـ كان يطلب مني كل شئ والبي كل طلباتها من دون تردد
فـ ذات يوم طلب منى ان يدخل علي ( أي يعمل الفاحشه بي ) فـ لبيت طلبه ومررت الايام وانا على هكذا مع السائق الثاني
فـ بعد ذلك لاحظت جدتي تصرافاتي الغربيه وتعاملي مع الكل تغيرت
فـ اخذتني جدتي لـ شيخ لـ يرقيني فبعد مااقراء على سوره البقره فتغيرت وظهرت علي علامات السحر فعرفت انه السائق سحرني وحسبي الله عليه
وبعد ذالك تعبت صحيا وظهرت علي اعراض غريبه والالم شديده وذهبت لمستشفى لـ اكشف عن حالتي الصحيه وخرجت ورقه نتائح لـ تحليل لي ففجعت بما انا فيه اتدرون ماهي المرض الذي اصابني انهو الايدز نعم الايدز
فلم ااعلم من هو الذي نقل لي المرض الخبيث من بين السائقين الذي عملت معه الفاحشه
فحبيت ان اعلن عن اسم السائقين ليس بفضحهم ولكن لـ احذر البنات حتى لايقعوا مثل مااوقعت وحتى لايضعفون امام هؤلا الاشخاص او غيرهم
وصاحب السائق الاول حسين العباد الملقب ابو عبد الله
والسائق الثاني مبارك الكحل الملقب ابو عبد الله
فحسبي الله عليه ومن كل شخص نفس هذا الشخص
انشروا قصتي لان سمعت في بنات يطلعون معاا السائقين
اتمنى ماايوقف القصه واتمنى من البنات ياخذون العظه والعبره ويضعفون مثل هالاشكال من قصتي
---------------------
حسبي الله عليهم .. وادعوا الله يقبل توبتها ويثبتها ع الصراط المستقيم
وانتبهوووا ع أنفسكم يابنات وتحصنوا بالأذكار ترى بلاوي الجامعه كثيـــــــره
الله يصبرنا ويحفظنا من شرورهم الى حد التخرج
-----------
تعليقي ،،
يامثبت القلوب ثبت قلبي على دينك ،،
وابعد عني وسوسة الشيطان وهمزاته ،،
عندي أختي قبل سنتين كانت تدرس في جامعة الملك فيصل
اول ماقلت لها عن اسم السائق الاول اتضح انه هو السائق اللي كان يوصلها للجامعه
وقالت ان حركاته مو طبيعيه مع البنات ودايم يتحرش بالبنات
اللي يشوفوه مايقول عنه انه انسان خبيث
واذ تكلم مع اولياء الامور ،، يظهر وجهه الحسن ويصير ذو مكارم اخلاق
وهو بالحقيقه اخبث من الجن ،، حسبي الله عليه
اختي تقول انها من شافته وهي مو مرتاحه وهذا اللي خلاها تغير الباص
واختي الثانيه تقول اللي بتخضع للشيطان تترحم على نفسها ،،
يابنات انتبهوووووو منه حسبي الله عليه وعلى امثااله
انشروها وياليت تشتكون عليه ياجعله ينسجن ويعزرونه الحقير ،،
هذه القصه تستحق المشاهده والاتعاظ منها ،، انشروهـآ
عيال الحرام واجد ,,,والبنات المغفلات اكثر منهم ،،
الله يحفظنا ويسستر علينا وعلى بنات المسلمين