أنيو بنات
القصة الاول
--------------------------------------------------------------------------------
عنوان القصة الاول:
طلب ولدَ من والدته 200 ريالَ فبماذا ردَت عليـه أمـه ؟
طلب الابنَ من أمُـه أن تعطَيـه مبلغـاً منَ المال خفيـة
عن أبيـه بعد أن استهلك مًصـروفه الأسبوع
ولكنها رفضـت لعلمهـا سوف يصرفـها فقط على ألعاب الفيديو
وشراء الحلويات التي يحبها …
استبد الغضب بالابن لما رأى من ظلم أصابه |
وفي المساء عندما كانت الأم في المطبخ تعد العشاء ”
وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة أعدها مسبقـاً بعد آن جففت الأم
يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :
1- سعر تنظيـف غرفتـي لهـذا الأسبوع = 70 ريال
2- سعر ذهابي للسوق مكانك =20 ريال
3- سعر اللعب مع أخـي الصغير = 20 ريال
4- سعر مساعدتي لكِ في تنظيـف البيت = 20 ريال
5- سعر حصُولـي على علامـات ممتازة في المدرسة = 70 ريال
والمجموع = 200 ريال ..
| وفوا الاَجير حقُـه قبـل أن يجَف عرٍقـه ”
نظـرت الأم إلى ابنها الواقف بجـانبها ”
ابتسمت بحنـان والتقطت قلمـاً و قلبت الورقة وكتـبت :
1- سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
2- سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل
3- سعر تغيير الحفاضات وتنظيفك لست سنـوات = بلا مقابل
4- سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك =بلا مقابل
5- سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
6- سعر كل الليالي التي شعـرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني= بلا مقابل
7- سعر كـل الألعاب والطعـام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حيـن تجمع كـل هذا فإن سعر حبـي لـك بلا مقابل ..
حين انتهى الابن ما كتبته أمـه أغرقت عينـاه بالدموع ونظـر لأمـه و قال :
” أمـي سامحيني أحبك كثيرا ”
ثـم أخـذ القلم وكتب بخط كبيـر ..
” دين لا يمكن ردهـ ”
كـن معطاء ولا تكن متطـلبا ..
خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غيـر المال …
النصيحة :
إذا كانت أمك على قيـد الحياة وقـريبة منـك ..
فقبـل رأسها وأطلب منها أن تسامحك .. وإذا كانت
بعيدة عنـك أتصل بها .. وإذا متوفية فأدعو لها الله بالرحمة …
إذا أعجبتك أدعُ لوالديك أيضا
أللهم أغفر لي ولوالدي ومن قرئها ووالديه وللمسلمين
والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
القصة الثانيه
......................................................................
عنوان القصة الثانية: قصة شاب مزح مع اخته ويا ليته ما مزح
مـــــــــزح مع أختـــــــــه ....؟!!
شاب يدرس في السنوات الأولى من الجامعة طلب منه القيام بتشريح أرنب
اخبر اهله بأنه سينوي القيام بذلك ووعدهم ان يريهم اياه بعدما ينتهي منه
لكنه لا حظ على أخته التي كانت ترضع مولودها الحديث الولاده
بأنها لا ترغب أن تراه إن فعل ذلك
وهو متعود على ممازحتها وفعل المقالب بها
وشرح الارنب..
واحضره للبيت واتجه الى غرفة اخته التي كانت في فترة النفاس
تجلس عندهم..
ودخل الغرفه وبيده الارنب ليعاند اخته..
لكنه لم يجدها وسمع صوتها وهي تستحم في الحمام..
ووجد ابنها الرضيع على السرير..فحمل ابن اخته يلاعبه....
ثم جائته فكره....
اخذ الارنب المشرح ووضعه في السرير بدل الطفل ليتلاعب باعصاب
اخته حين ترى الارنب في غرفتها
واخذ الطفل وخرج به من الغرفه....
وماهي الا لحظات لتخرج الاخت من الحمام فتلقي نظره على مولودها
لتجد الارنب...
اعتقدت ان الذي في السرير وقد خرجت اعضاؤه...هو طفلها
ومن شدة لهفتها على طفلها...
اصيبت مباشرة بانهيار..
ثم سكته قلبيه مفاجئه..
ثم ....
مـــــــــــــاتت
وسبب الوفاة .... مزحه
لا بارك الله فيها من مزحة
الله يكفينا من بعض المزح
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
القصة الثالثه
..........................................................................
عنوان القصة الثالثة:أبي أين أمي ؟؟؟؟؟
أبي أين أمي ؟؟؟؟؟
قصة قصيرة !!!!!
كان هناك زوجان قضيا وقتاً طويلاً عقب زواجهما بلا إنجاب .. إلى أن من الله عليهما .. بعد صبر و طول إنتظااار ..
بتلك العروسة الصغيرة التي أضفت على حياتهم مزيداً من الشوق و السعادة .. كبرت الطفلة و وصلت لسن ( 5 ) سنوات
في فترة زمنية سعيدة مرة كأنها ( 5 ) أيام ليكتشفوا حين ذلك إصابتها بمرض باطني قد يعيقها في حياتها الدراسية المنتظرة
بحثوا عن علاج هنا و هناك في كل مكان و زمان .. بدأت الأم تعاني من معانة طفلتها حتى مرضت الأم و باتت طريحة الفراش
وبعد ايام قليلة من معاناتها و سقوطها تفاجأ الأب ذات صباح و هو يحاول إيقاظها من النوم لتناول العلاج بفاجعة عظيمة
وهي موت هذه الأم بجانب صغيرتها النائمة .. حمل الأم بكل هدوء و نقلها إلى المستشفى و أكمل كل شي
ثم عاد قبل دفنها إلى البيت .. وجد صغيرته مستلقية .. بكل براءة .. بفراش أمها و بيدها ورقة ما ؟؟؟؟؟
أخذ الورقة فإذا هي (( وصية )) قد كتبتها الأم تلك الليلة .. كتبت فيها ...
(( أحمد الله أن يومي قبل يوم غاليتي و حياتي و نبض قلبي ...... أرجوك أترك كل شيء و عالجها .. أرجووووك عالجها ))
ضم أبنته و هو يبكي و ذهب بها إلى بيت أخيه لتبقى بضعة أيام حتى ينتهي من عزاء زوجته .. بعد ايام ذهب لأبنته بعد إنقطاع
ضمها إليه .. قلبها.. كاد يخنقها .. ركبا السيارة حيث ينوي الأب الذهاب لأي مكان بالعالم لأجل علاجها .. و حينها ..
لاحظت الصغيرة وجه أبيها شاحباً و قد زادت به بعض الشعرات البيضاء و علامات المشيب .. سألته .. أبي اين أمي ؟؟؟؟؟
فأجهش بالبكاء و صاح كنحيب الأطفال .. فأردفت الصغيرة قائلة : أبي أعلم أن أمي ماتت لكن يا أبي لا يجوز البكاء هكذا
مسحت دموع أبيها بيديها الصغيرة و قالت أرجوك لا تبكي فقريباً يا ابي سنلتقيها بإذن الله .. و بينما هم في الطريق و فجأة
تنقلب سيارتهم .. و يسقط الأب و أبنته منها .. كلاً في إتجاه .. توقفت السيارات .. و يزدحم المكان وسط سكون أليم و هدوء
لا يتخلله سوى آيات لا زالت تتلى من القرآن الكريم مصدرها مسجل سيارة الأب .. اجتمع الموجودون و قاموا بتغطية الأب بإنتظار
وصول سيارة نقل الموتى ليشاهد أحدهم أنه كان مبتسم الوجه و يشير بإصبعه مستشهداً و كأنه أيضاً يشير لمكان بنفس الإتجاه
ليمد بصره و تسقط عيناه على طفلة صغيرة مرتمية على الأرض في ظل شجرة مورقة بعيداً عن موقع الحادث .. توجهوا إليها ..
فإذا هي طفلته .. و قد تمزق جسدها .. و لم يتضح منها سوى وجهها البريء فكانت شبيهة جداً بوالدها .. مبتسمة ..
و تشير بإصبعها السبابة بإتجاه والدها ...
.
.
.
.
.
.
.
.
القصةالرابعه:
................................................................................
عنوان القصة :قصة تــــــــــــــــروووووووووووووووووع.
اليوم جبت لكم قصه تروع
اقروهااااا
قصة مروعة لفتاة خدعت بصديقتها
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها
و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها
و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال ال**** لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه
*************************************************
أتمن تعجبكم الاربعه قصص
ملاحظة
بليز ردو ع مواضيعي وربي لي كم يوم وانا احط مواضيع
ولا احد يرد بليز بليز بليز ردو ع كل مواضيعي مو بس تشوفو ردو
للمرة الاخيرة ردو ع المواضيع حقي ).